لما قعدت أكتب هذا الحديث تقابلت في نفسي صورتان لرمضان: رمضان المزعج الثقيل الذي قدم يحمل الجوع والعطش؛ ترى الطعام أمامك، يدك تصل إليه ونفسك تشتهيه ولكنك لا تستطيع أن
انتبهي لطبيعة زوجك وافهمي نفسيته جيداً حتى تستقر حياتكما، وتنعما بالسعادة والهناء.. لا تقارني نفسك به فهو مختلف عنك. لا تقتحمي عزلته، لأنه يفضل أحياناً أن ينعزل عن الآخرين إذا
في فبراير 2010 قمت برحلة سياحية إلى منطقة تدعى الجبال الزرقاء خارج سيدني، لم أكن وحدي حيث كانت برفقتي والدتي وزوجتي وأكثر من عشرين راكبا في الباص، وفي طريق العودة
المتأمل للبيئة التي نعيش بها يجد انتشارا واضحا للتّذمر والسّلبيّة على كافة المستويات، ففي الجانب الأسري على سبيل المثال تجد الزّوج يتذمر من زوجته ويلقي عليها التّهم واللوم ولا يرى
إن الذي شرع الزواج ورغب فيه هو الذي شرع الطلاق، وله حكمة من ورائه، فالعلاقة الزوجية مبناها على الود والرحمة والسكن، وليست غلاً على الرقاب، أو قيداً لا يمكن الفرار
تقول العرب “الحلم سيد الأخلاق” وهو كذلك بالفعل كونه يتطلب ضبطاً للنفس وكبتاً للغضب ورد السيئة بالحسنة وكل هذا من شخص قادر على الانتقام وأخذ حقه بسهولة. يقول أبو حامد
لا تفترض أنها تتصرف كما تتصرف أنت، لأنها تختلف عنك. امنحها الحب والعطف والأمان، لأنها بطبيعتها تحتاج إليه. لا تستهنْ بشكواها، فهي تبحث حتى عن مجرد التأييد العاطفي والمعنوي. لا
قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم قلوب الناس إلى أربعة أقسام: 1. قلب المؤمن، ووصفه الرسول بأنه أجرد، أي ليس عليه حجاب يحجبه عن الهدى والخير ووصفه بأن فيه
أهمية الزواج الزواج الشرعي هو وسيلة الإنسان البالغ العاقل لبناء الأسرة التي يقضي فيها حياته ويعمل من أجلها ويجد فيها من يرعاه، ويعطي الزواج لحياة الإنسان معنى نفسياً، ولسعيه في