إن ملاك الحياة الزوجية عند حدوث الأمراض والأدواء الرحمة التي هي ضرب من ضروب وجدان النفس ولو لم تكن الرحمة هي قوام معيشة الزوجان لكانت الحياة الزوجية نعيما في الشباب
رأيت النفس تنظر إلى لذات أرباب الدنيا العاجلة، وتنسى كيف حصلت، وما يتضمنها من الآفات. وبيان هذا: أنك إن رأيت صاحب إمارة سلطنة، فتأملت نعمته؛ وجدتها مشوبة بالظلم: فإن لم
أخي الزوج تدخل إلى بيتك فلا تلقي السلام على زوجتك.. وتغادره فلا تودعها.. وتجلس معها إلى مائدة الطعام فكأن على رأسك الطير.. لا تفتح فمك إلا لتضع فيه الطعام.. وإذا
مستجدات الحياة التي يفرضها التطور المدني والعمراني والحراك الحضاري للأمة يوجب السعي لبناء علماء تقوم على أكتافهم مهمة توصيف القضايا المعاصرة وإلحاقها بالأصل الشرعي التي تنضوي تحته. وإن تدريس مقرر
أنا وزوجي دائما في شجار على الأشياء، والغريب أن خلافاتنا تنشب دائماً لأسباب تافهة لا تستحق أن نتشاجر من أجلها، ومع محاولتي الدائمة تهدئة العلاقات فيما بيننا إلا أننا نُفاجأ
اصطحبَ أحدُهم زوجتَه إلى محلٍ لبيع الهدايا.. وقال لها: أريدك أن تختاري لأمي أجمل هدية تُعجب ذوقَك. شعرتْ بالغيرة داخلها.. فاختارتْ لها أقل هدية قِيمةً في المحل!.. دفع ثمنها.. وطلب
صديق عزيز ، لقيته وأنا طفل في دمشق ، ثم افتقدته وأنا شاب أذرع الأرض وأضرب في بلاد الله ، ففرحت بلقائه وأحببته ، وأَلِمت لفقده وازداد حنيني إليه ،
في كلّ عبادةٍ من العبادات نظام تربويّ دقيق، يشمل كلّ فئات الأمّة، ربّما اهتدى إلى جانب منه بعض الناس، فنعموا بنفحاته وبركاته، ولكنّ أكثر المسلمين عنه بعيدون وغافلون، والعبادة تؤدّى
إن استقامة العلاقات الزوجية واستقرارها يكون بالتزام كلا الطرفين بما جاء في الكتاب والسنة من قيم أخلاقية عالية تحفظ للأسرة كيانها ووحدتها من التفكك والضياع وفيما يلي جملة من الأصول