شَدَدْتُ بِهِ أَزْرِي وَأَيْقَنْتُ أَنَّهُ … أخو الفقر من ضاقت عليه مذاهبه يُقال إن أعظم ما تورثه لأبنائك هو الحب والود والتفاهم فيما بينهم، لاسيما حين يكبرون ويستقلون ببيوت خاصة
1- نتكلم عن الشذوذ الجنسي لأن الله ذكره في كتبه وكرر ذكره في تسع سور متفرقة، ثم لأن الأمر في عالمنا فاق حد التنبيه إلى حد التحصين والتعامل مع المشكلة
الحب والاهتمام، الحنية والكرم والصدق، لطف المعشر والمشاركة والتقدير والاحترام، الرقي بالخطاب والعبارة، والبعد عن الإساءة والإهانة، وصفات كثيرة عديدة كريمة عليا، تصنع فارقاً في الوفاق الزوجي، وأثراً كبيراً، يجمعها
الاحترام والتقدير قيمة لا بد من الحفاظ عليها، ومراعاتها، فلا حياة زوجية مشتركة فيها المودة والرحمة، تقوم بدون الاحترام والتقدير، فالحياة التي يهين الزوج فيها زوجته، ويسيء لها بالكلام والتصرفات،
تحدثنا في المقالات السابق عن سمات وأخلاق مطلوبة من الزوجة تسهم بشكل كبير في التوافق الزوجي، ونشر ظلال المودة والرحمة على الحياة الزوجية، وفي هذا المقال والذي سيأتي بعده جاء
كم جملت العفة من قبيح، وكم قبّح تركها من مليح، يقول الشاعر: فَإِنْ بَرَزَتْ كَانَتْ لِعَيْنَيْكَ قُرَةً … وَإِنْ غِبْتَ عَنْهَا لَمْ يَعُمَّكَ عَارُهَا فما تزينت المرأة بمثل العفة والطهر
كل امرأة تسعى أن تكون جميلة، وكل أنثى جميلة، فالجمال نوعان: حسي وهو الصفات الخَلقية التي خلق الله عليها المرأة أو الرجل، وقد مدح الله الجمال الخَلقي في الحور العين
ويدعو الإنسانُ بالشرِّ دُعاءَه بالخير، وكان الإنسانُ عَجولاً. وكان الإنسانُ كَفوراً. وكان الإنسانُ قَتوراً. وكان الإنسانُ أكثَرَ شيء جَدَلاً. وخُلِقَ الإنسانُ ضَعيفاً. قُتِلَ الإنسانُ ما أكْفَرَه. يا أيّها الإنسانُ ما
يعيش الشاب عمره يبحث عن شريكة الحياة التي يكمل بها نصف دينه، فتاة الحب والحنية والأدب واللطف والطاعة، أنثى بكل ما تملك الأنثى من صفات جاذبة للرجل، والأهم لا تنسى