بيت الحب يملؤه الحب وينعم بظلال الرضا بعيدا عن ظلمات الجهل و الأنانية وموبقات الفساد، وحتى لا يجف نهر الحب بين الزوجين نعرض لكم بعض الأفكار مرتبة وفق الأحرف الأبجدية
الأُلفة والتّواصل القوي الدّائم بين الزّوجين هو العاصم – بعد تقوى االله عزّ وجلّ – من اختفاء المودة والرّحمة من حياتهما، كما أن مشاعر الألفة المتبادلة بين الزّوجين هي من
أصل العلاقة الزوجية أن تبدأ بالحب والمودة، لكن يجب مراعاة العديد من الأمور: – معرفة الاختلافات بين الرجل والمرأة . – نظرة الرجل تختلف عن نظرة المرأة للحياة. – كلا
لطالما كان السبيل إلى التفاهم بين الشريكين هو الفهم بأن هناك عدة صفات يختص بها الرجل عن المرأة في أسلوب الكلام والتعبير عن المشاعر.. فالرجل كلامه ومشاعره وحركاته يغلب عليها
الخلاف نوعان إيجابي وسلبي، أمّا السلبي فهو عامل هدم كما وصفه الصّحابي الجليل عبد الله بن مسعود ( الخلاف شر) وذلك عند اختلاف الصحابة في الحج على قصر الصلاة فكاد
أيّنا لم يقرأ حديث: “لا تُصلّوا العصر إلا في بني قريظة”، الذي رواه البخاري ومسلم، وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم أقرّ كلا الفريقين: الفريق الذي أخذ بظاهر
من سنن الله الكونية أنّه لا يوجد شيءٌ باقٍ على حاله إلّا الله سبحانه وتعالى؛ وكثيراً ما نسمع عبارة “سبحان من يغيّر ولا يتغيّر”؛ والتغيير نحو الأفضل وهو مرادفٌ لتطوير