الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه واستن بسنته إلى يوم الدين، ثم أما بعد، سنبدأ مقال هذا الأسبوع، بقصة وردت
بسم الله الرحمن الرحيم المنعقدة بتاريخ (30/12/1443هـ/29/7/2022م) الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه، وبعد: فإن الله تبارك وتعالى جعل الإسلام هو الدين الخاتم، وشريعته هي
الخرس الزوجي هو السكوت السلبي للزوجين وغياب لغة الحوار بينهما، وانشغال أو تشاغل كل منهما عن الآخر بأموره الخاصة، وضعف التفاعل اللفظي والعاطفي نتيجة لعدم وجود قواسم مشتركة بينهما. ولم
الأسرة المسلمة درع حصين، وسد منيع في وجه أعدائنا، وقد جاءت الشريعة الإسلامية القويمة بحفظ الأسرة ونظامها بمجموعة من الأسس والمبادئ والقيم والأخلاق التي تحكمها وتحافظ عليها. ومما يهدد الأسرة
بسم الله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه: إن أيام عمرنا تمر سريعا، ومن نعم الله علينا أنه خص بعضها بالخير والبركة وأمرنا فيها بالطاعات لنيل الأجر والثواب
بسم الله الرحمن الرحيم محمد هو الرسول والنبي وهو القائد و المربي وهو الرحمة المهداة للعالمين، قال الله: ” وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ” الأنبياء 107، وهو صاحب الخلق
من المسائل الحساسة في الحياة الاجتماعية: مسائل القضايا المالية ضمن الأسرة الواحدة، وما هي حدود كلٍ فردٍ من أفراد الأسرة وصلاحياته في التصرف بمال الآخرين، ومن أهم هذه المسائل: مسألة
قلت مرة لتلاميذي: “لو جاءكم رجل أجنبي، فقال لكم: إن لديه ساعة من الزمن، يريد أن يفهم فيها ما الإسلام، فكيف تفهمونه الإسلام في ساعة”. قالوا: “هذا مستحيل، ولا بد
إنّ بين الرجل والمرأة اختلافات كثيرة، وهذه الاختلافات هي الطريق إلى جاذبية كل منهما للآخر وتقوية رباط الحب بينهما. ربما تهزّ رأسك وانت تقرأ مقالي هذا قائلا ً:(نعم..نعم.. أنا من