الشيخ والمربي يقوم بمهمة الأنبياء رضوان الله عليهم من تزكية النفس وتخليتها، وتربية للروح والجسد، وقد جعلوا في مقام عال كريم، فقال جل شأنه: (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ
“القناعة” كنز لا يفنى، ومفتاح عظيم من مفاتيح السعادة، بل هي الركن الأقوى للحصول على السعادة، فلا تنظر الزوجة إلى مَنْ مَنَّ الله عز وجل عليهم من أموال وعمارات ووجاهات،
التشاور مطلوب شرعا، ولذا أمر الله سبحانه نبيه صلى الله عليه وسلم بمشاورة أصحابه في الأمر، قال تعالى: (وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ) {آل عمران159}، وقال تعالى: (وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ
الحمد الله والصلاة والسلام على النبي الهادي الأمي محمد صلى الله عليه وسلم، لا يخفى على مسلم أهمية المسجد في حياة المسلمين وأثره على حياتهم من شتى النواحي العقائدية والتربوية
ملتقى خريجات الشريعة – مجمع سلطان العلماء الجمعة: 17/ 11/ 2023م 1. غزت اليابان العالم بأفلام الأنمي (الرسوم المتحركة اليابانية) التي يشاهدها الملايين، في مختلف بلاد العالم، بعد أن أصبحوا
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، الحمد لله الذي شرع لنا دين الفطرة، دين الأخلاق والقيم السامية النبيلة، والصلاة والسلام على معلمنا وقدوتنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً
خلق التغافل من أهم الأخلاق التي تحتاجها الأسرة المسلمة بشكل دائم؛ لكي تستقيم الحياة. في حقيقة الأمر أنَّ العلاقة المثلى بين الزوجين لا تبنى على الصراخ والصراخ المضاد، وإنَّما على
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، فإنّ الأسرة هي اللبنة الأساسية في بناء المجتمع وتحصين أفراده، وذلك من خلال عدة نقاط منها: ــ التربية الإيمانية: ويبدأ الأمر من
الدنيا دار ابتلاء وأعظم ما ابتلينا به القيام بحقوق الأهل والأولاد وتأديبهم، والقيام بهذا العمل من أعظم القرب إلى الله، وسن الطفولة المبكرة من أعظم السنوات خصوبة لرزع فيه القيم