أنا وزوجي دائما في شجار على الأشياء، والغريب أن خلافاتنا تنشب دائماً لأسباب تافهة لا تستحق أن نتشاجر من أجلها، ومع محاولتي الدائمة تهدئة العلاقات فيما بيننا إلا أننا نُفاجأ
اصطحبَ أحدُهم زوجتَه إلى محلٍ لبيع الهدايا.. وقال لها: أريدك أن تختاري لأمي أجمل هدية تُعجب ذوقَك. شعرتْ بالغيرة داخلها.. فاختارتْ لها أقل هدية قِيمةً في المحل!.. دفع ثمنها.. وطلب
صديق عزيز ، لقيته وأنا طفل في دمشق ، ثم افتقدته وأنا شاب أذرع الأرض وأضرب في بلاد الله ، ففرحت بلقائه وأحببته ، وأَلِمت لفقده وازداد حنيني إليه ،
في كلّ عبادةٍ من العبادات نظام تربويّ دقيق، يشمل كلّ فئات الأمّة، ربّما اهتدى إلى جانب منه بعض الناس، فنعموا بنفحاته وبركاته، ولكنّ أكثر المسلمين عنه بعيدون وغافلون، والعبادة تؤدّى
إن استقامة العلاقات الزوجية واستقرارها يكون بالتزام كلا الطرفين بما جاء في الكتاب والسنة من قيم أخلاقية عالية تحفظ للأسرة كيانها ووحدتها من التفكك والضياع وفيما يلي جملة من الأصول
لما قعدت أكتب هذا الحديث تقابلت في نفسي صورتان لرمضان: رمضان المزعج الثقيل الذي قدم يحمل الجوع والعطش؛ ترى الطعام أمامك، يدك تصل إليه ونفسك تشتهيه ولكنك لا تستطيع أن
انتبهي لطبيعة زوجك وافهمي نفسيته جيداً حتى تستقر حياتكما، وتنعما بالسعادة والهناء.. لا تقارني نفسك به فهو مختلف عنك. لا تقتحمي عزلته، لأنه يفضل أحياناً أن ينعزل عن الآخرين إذا
في فبراير 2010 قمت برحلة سياحية إلى منطقة تدعى الجبال الزرقاء خارج سيدني، لم أكن وحدي حيث كانت برفقتي والدتي وزوجتي وأكثر من عشرين راكبا في الباص، وفي طريق العودة
المتأمل للبيئة التي نعيش بها يجد انتشارا واضحا للتّذمر والسّلبيّة على كافة المستويات، ففي الجانب الأسري على سبيل المثال تجد الزّوج يتذمر من زوجته ويلقي عليها التّهم واللوم ولا يرى