الناس صناديق مغلقة ومفاتيحها ألسنتها كما قال العرب قديما: “تكلموا تعرفوا” نحن حين نتحدث او نتحاور نعبر عن المفاهيم والمشاعر والقيم والاخلاق التي تكون ذواتنا. الحوار المخملي يقصد به الحوار
إنَّ أكبر مهمة دينية في هذا العصر، وأعظم خدمة، وأجلها للأمة الإسلامية، هي دعوة السواد الأعظم للأمة وأغلبيتها الساحقة الى الانتقال من صورة الاسلام الى حقيقة الاسلام، فلمثل هذا فليعمل
يقرع التلاميذُ اليوم أبوابَ المدارس المتوسطة وما معهم من العلم إلاّ ما كان في كتب المدرسة الابتدائية. وكثير منهم لم يقرأها كلها، أو قرأها ولكن لم يفهمها كلها، أو فهمها
طلب الدعم مقرون بالحب والبذل فالحب عطاء متبادل تعاني فيه المرأة خيبة أمل لأنها غريزياً معطاءة وتشعر بحاجات المحيطين بها تلقائياً فتتوقع خطأً أن يكون الرجل على استعداد بأن يقابلها
نتحدث عن النسوية لأنها موضوع العصر، بحيث نكاد لا نجد شابة لم تتأثر بما يطرحونه من أفكار. والسبب في علو صوت النسويات مقابل خفوت صوت غيرهن، هو حملهن راية الدفاع
حين نتحدث عن الحب لا يعني الحب الرومانسي بل الحب الذي ينشأ في مصنع الحياة الزوجية وهو الحب الذي ينمو ويكبر مع تلك العلاقة وكلمة الحب تجمع كل مشاعر السعادة
نحن ندعو ربنا في كل صلاة أن يهدينا الصراط المستقيم، والصراط المستقيم ليس خطاً وهمياً ينشأ عن هوى الأفراد والجماعات، وإنما هو حقيقي يرسمه من الناحية العلمية: القرآن الكريم، ومن
من الاستشارات المؤلمة التي عرضت لي: امرأة متعلمة متدينة متزوجة من رجل متعلم ومتدين تفكر بالانتحار وتتمنى الموت! ومن خلال التّدقيق في الأسباب كان السّبب الجوهري هو احتقار الزّوج لها
الذكاء العاطفي هو القدرة على إدراك، واستخدام، وفهم، وإدارة، والتعامل مع العواطف، ويمكن للأشخاص ذوي الذكاء العاطفي العالي التعرف على مشاعرهم ومشاعر الآخرين، واستخدام المعلومات العاطفية لتوجيه التفكير والسلوك، والتمييز