الرئيسية
من نحن
المقارئ القرآنية
أخبارنا
أبحاث وكتب
إعلان مسابقة مسابقة تاج الوقار-2-
من الاختبارات التي اجريت لطلاب القرآن الكريم وطلاب القراءة العربية السليمة
المتخـرجـون مــن مشـروع أضئ شمعة (الجزء الرشيدي) 2020/02
من حلق تحفيظ القرآن الكريم في سوريا-جرابلس
من حلق تحفيظ القرآن الكريم
متابعة طالبات القرآن الكريم
الاخبار
إعلان مسابقة مسابقة تاج الوقار-2- ...
المزيد
...
المزيد
من الاختبارات التي اجريت لطلاب القرآن الكريم وطلاب القراءة العربية السليمة ...
المزيد
المتخـرجـون مــن مشـروع أضئ شمعة (الجزء الرشيدي) 2020/02 ...
المزيد
من حلق تحفيظ القرآن الكريم في سوريا-جرابلس ...
المزيد
من حلق تحفيظ القرآن الكريم ...
المزيد
...
المزيد
متابعة طالبات القرآن الكريم ...
المزيد
المشاريع
التفاصيل
1080 مشاهدة
التعريف بمشاريع تعليم القرآن الكريم
التفاصيل
925 مشاهدة
أهم الإنجازات لعام 2021 م
التفاصيل
906 مشاهدة
كلمة رئيس المجمع
المقالات
لا يوجد مسلما كان أكثر حرصا وحبا وعلما وعملا بالقرآن من شخص رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الذي ملك حب كلام خليله شغاف قلبه، فكانت معه وقفات ووقفات وصفتها
في مشهد تاريخي لسيدنا موسى عليه السلام أمام بحرٍ كبير يقفُ ومعه المؤمنين به، ينظر إليهم، إذ بالخوف قد تملّكهم، يقولون مضطربين ماذا أنت فاعل يا موسى {إِنَّا لَمُدْرَكُونَ} لكنه
على حافّة اليأس يجلسُ الكثيرون ممّن خذلتهم الحياة وكسرتهُم حدّ التشظّي وقلّبتهم كأنّهم أعجازُ نخلٍ مُنقعر، وأحرقت بواطنهم فالتهمتهُم المشاعر السّلبية كالنار في الهشيم، قد اعتادوا طعم المرارة وزحفت تجاعيد
في قصص الغابرين عبرة “لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ” (يوسف: 111). في سير الأولين الفاتحين درس، وسليمان عليه السلام نموذج فريد في فقه التمكين “وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ