حبيبة القلب .. نحن على العهد .! حبيبتي ! شقيقة ذاتي ، ورفيقة طفولتي وحياتي .. ما رأيت إلاّ لمحةً من جمالك فبهرني حسنك ، وافتتنتُ بألحاظ طرفك ، وجمالك
تتجسّد علّة الأمّة في كلمة واحدة هي : ” الخروج عن التربية الإسلاميّة ” .. بامتداداتها المتعدّدة الأبعاد .. التي تقوم على مَبدأ الحقّ الذي هو دين الإسلام .. إنّنا
من الظواهر السلبية التي ألاحظها في الوسط العلمي والدعوي أن الكثير من الشباب الصغير الذي يطلب العلم لديه نوع من الاستخفاف بالقيمة العلمية لشخصيات علمية ودعوية سبقته بجيل أو جيلين
– الحمد لله بديع الأرض والسموات، الحمد لله كاشف الغمّ مُزيل الضلالات، الحمد لله أطفأ نار الباطل والشبهات. – سلام على من صبر وغفر فنال من عزم الأمور، سلام على
هناك آداب يجب على الشخص مراعاتها أثناء الكلام مع الغير ومناقشته له، وهذه الآداب بجملتها دعا إليها الاسلام أو أشار إليها، أو هي مما تقتضيها قواعده وأصوله، وهي بعد ذلك
إنّ إعجاب أكثر الناس بشيء من شؤون الظالم يجعلهم يغفلون أو يستهينون بما عليه من ظلم كبير ، وجرائم لا يعدّ ما يعجبون به أمامها شيئاً مذكوراً ، وتراهم من
لِنَنتقلْ من صدام الحضارات الذي دعا إليه هنتنغتون إلى حوار الحضارات، ومن العولمة التي تُفرض قسرا على البشر إلى العالَمية التي تدعو إلى التعارف للوصول إلى المشترك الإنساني، لكن ليس
يقضي المسلمون وقتا طويلا في نقد المنجز السياسي والاقتصادي والعسكري والثقافي والتكنلوجي الغربي بسبب غياب المنهج الرباني والمرجعية الاسلامية الضابطة له وهذا النقد صحيح جدا. لكن الاقتصار على ذلك هو
يحيا الإنسان حين يحيا بين الناس بأمرين اثنين هما غاية في الأهمية، ومنتهى ً في الطلب، وأقصى المقصد والرغب ، دينِه ، وحسنِ سيرته بين الناس ، فالأول لا بد